يتبع المسلسل علاقة مضطربة ولكنها مثيرة بينما تنكشف خباياها على مدار ثماني سنوات. التقى “لوسي أولبرايت” و”ستيفن ديماركو” في الكلية وهما في سن تشكيل الشخصية فإذا بخياراتما التي تبدو عادية تمهد
الطريق إلى عواقب لا رجعة فيها. على الرغم من أن علاقتهما تبدأ مثل أي قصة حب نموذجية في الحرم الجامعي، لكنهما سرعان ما يقعان في ورطة إدمانية من شأنها أن تغير بشكل دائم ليست حياتهما وحدهما، ولكن حياة كل من حولهما.